انتى ياكُل الاعياد مُجتمِعه
متى يُفتح
مِحراب قلبكى لِصلاتى..
واكبر بأسم حُسنكى القتال
ويعلوا
أسمكى جالياً فى إبتهلاتى..
وأصرُخ من لذة إيمانى بعينيكى
وازهد كل من حولى وطرُقاتى..
لـ أجلس تحت قدميكى اُرتل
فى جمالكى شِعرى وأبياتى..
فأنتى جعلتى مِنىِ مُختلاً
أعشق حروفاً مُبعثرةً كَحياتى..
أبحثُ بين حروفكى عن أملاً
أتجول بين النِقاط والهَمَزاتى..
لِكى اللقىَ مِنكى ولو حرفاً
يُهدء من يأسى وأهاااتى..
وحين أيئس كعادتى أنتظر
حروفاً جديدةً مِنكى مولاتى..
وأتخيل بأن كلامكِ القادم
لى وتعلوا به إبتسماتى..
فـ يا عِشقاً سَطرتهُ اناملاً
من خَلف جوالاً مَلكتى حياتى..
مَتى يُفتح مِحراب قلبكى لِعشقى
وتصيري معى وتُرفرف بكى رياتى..